ليبرمان يتمني ان يزور محمد مرسي اسرائيل قريبا ليؤكد كلامه عن السلام
Lieberman wished to visit Mohamed Morsi Israel soon to confirm his words about peace
صرح وزير الخارجية الإسرائيلى افجيدور ليبرمان اليوم الثلاثاء، إنه يأمل أن يزور الرئيس المصرى الإسلامى الجديد محمد مرسى، إسرائيل قريباً ليؤيد بالأفعال كلماته المطمئنة.
Said Israeli Foreign Minister Lieberman Avgedor Tuesday, he hopes to visit the new Islamic Egyptian President Mohamed Morsi, Israel soon to support the action, reassuring words.
وأبلغ مرسي رويترز فى مقابلة أمس الاثنين، إنه سيتبع سياسة خارجية متوازنة وأشار إلى أن معاهدة السلام مع إسرائيل آمنة.
Mursi told Reuters in an interview on Monday, he will follow a balanced foreign policy and pointed out that the peace treaty with Israel safe.
وقال ليبرمان القومى المتطرف فى مؤتمر قانونى فى تل ابيب،" نأمل بالتأكيد فى أن نرى الرئيس مرسى يستقبل ممثلين رسميين إسرائيليين فى المستقبل القريب، نريد أن نراه يدلى بأحاديث لوسائل الإعلام الإسرائيلية، نريد أن نراه يزور القدس كضيف على الرئيس (شمعون) بيريس فى إسرائيل".
Lieberman said ultranationalist conference legal in Tel Aviv, "we certainly hope to see President Marina receives official representatives Israelis in the near future, we want to see cast interviews to the Israeli media, we want to see visiting Jerusalem as a guest of President (Shimon) Peres in Israel".
ويشير تشديد مرسى على التوازن فى المقابلة مع رويترز إلى أنه سيسعى إلى أن يكون دور مصر فى المنطقة أقل صراحة فى تأييد الولايات المتحدة مما كان فى عهد الرئيس السابق حسنى مبارك، لكنه سعى أيضا إلى طمأنة الحلفاء التقليديين.
And refers Marina emphasis on balance in the interview with Reuters that it would seek to be the role of Egypt in the region less explicitly in support of the United States than it was in the era of former President Hosni Mubarak, but also sought to reassure traditional allies.
وقال ليبرمان إن كلمات مرسى المطمئنة سارة لكن عليه أن يبذل مزيداً من الجهد.
Lieberman said that reassuring words Marsa Sarah but he must make a greater effort.
وقال مرسى دون أن يذكر إسرائيل بالاسم، إنه ليس هناك ما يقلق أحداً فى الحملة العسكرية التى تقوم بها مصر فى سيناء والتى أمر بها بعد أن هاجم مسلحون موقعاً حدودياً مصرياً وقتلوا 16 من أفراد حرس الحدود ثم حاولوا اقتحام الحدود إلى إسرائيل.
Marina said, without mentioning Israel by name, there is no worry anyone in the military campaign carried out by Egypt in the Sinai, which is after gunmen attacked a border and killed 16 Egyptian border guards and then tried to storm the border into Israel.
وقال ليبرمان" أسعدنى أن اسمع ما.. ما قاله مرسى بشأن التزام مصر بالسلام مع إسرائيل واتفاقيات كامب ديفيد ومحاربة الإرهاب".
Lieberman said "I was pleased to hear .. what Marina on Egypt's commitment to peace with Israel and the Camp David Accords and the fight against terrorism."
"إنها رسالة بالغة الأهمية، لكن من يتحدث عن السلام والاستقرار يجدر به أن يفهم أن هذا لا يمكن أن يكون أمراً مجرداً وافتراضياً، فالسلام له أيضاً أشكال ملموسة للتعبير عنه، السلام ليس توارد خواطر".
"It is a very important message, but it is talking about peace and stability should be understood that this can not be an abstract thing, by default, Peace also has concrete forms to express it, peace is not telepathic."
وتعرض ليبرمان للتوبيخ من رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو الأسبوع الماضى لاقتراحه ضرورة أن يحجب الفلسطينيون الثقة عن رئيسهم للمساعدة فى إحياء جهود السلام.
And subjected to Lieberman rebuke from Prime Minister Benjamin Netanyahu last week for suggesting the need to obscure the Palestinians trust their president to help revive peace efforts.
وحث ليبرمان الفلسطينيين على إجراء الانتخابات التى طال تأجيلها لاختيار قيادة "جديدة وشرعية ونأمل أن تكون واقعية"، يمكن أن" تحقق تقدماً مع إسرائيل".
Lieberman urged the Palestinians to conduct the long-postponed elections to choose the leadership of the "new and legitimate and we hope to be realistic," can "make progress with Israel."
وسارع نتانياهو إلى النأى بنفسه عن هذه التصريحات قائلاً إنها" لا تمثل بشكل صحيح موقف رئيس الوزراء أو الحكومة ككل".
Netanyahu was quick to distance himself from the remarks, saying they "do not represent the true position of the prime minister or the government as a whole."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق